الأدب والشعر العربى Arab literature and poetry |
![]() ![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1 |
صديق المنتدى ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() ـ قال تعالى : { وإنا إن شاء الله لمهتدون } 70 البقرة . وإنا : الواو استئنافية وإنا حرف توكيد ونصب والضمير المتصل في محل نصب اسمها . إن : حرف شرط جازم . شاء : فعل ماض مبني على الفتح في محل جزم فعل الشرط . الله : فاعل مرفوع بالضمة ، والمفعول به محذوف . وجواب الشرط محذوف لدلالة خبر إن عليه . وإن الشرطية وما في حيزها جملة اعتراضية لا محل لها من الإعراب . لمهتدون : اللام هي المزحلقة ، ومهتدون خبر إن مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم والنون عوض عن التنوين في الاسم المفرد .وجملة إنا لمهتدون معطوف على جملة إن البقر ، لذلك فهي متضمنة للتعليل أو هي مستأنفة ، ولا محل لها من الإعراب في الحالتين . 44 ـ قال تعالى : { هم فيها خالدون } 83 البقرة . هم : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ . فيها : جار ومجرور متعلقان بـ " خالدون " . خالدون : خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم . الجملة الاسمية في محل رفع خبر ثان لاسم الموصول في أول الآية . 45 ـ قال تعالى : { فاقع لونها تسر الناظرين } 69 البقرة . فاقع : صفة ثانية مرفوعة لبقرة . لونها : فاعل للصفة المشبهة فاقع لأنه صفة ثابتة ، وليست متجددة ، لذلك لا يمكن اعتبارها اسم فاعل ، ولون مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . ويجوز أن يكون فاقع خبراً مقدماً ، وفاعله ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره هو ، ولونها مبتدأ مؤخر ، والجملة الاسمية في محل رفع صفة ثانية لبقرة . تسر : فعل مضارع مرفوع بالضمة وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره هي . الناظرين : مفعول به منصوب بالياء لأنه جمع مذكر سالم . وجملة تسر الناظرين في محل رفع صفة ثالثة لبقرة . هذا ويجوز أن يكون لونها مبتدأ وجملة تسر الناظرين في محل رفع خبر . (1) . 46 ـ قال تعالى : { فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين } 64 البقرة فلولا : الفاء حرف عطف ، لولا حرف امتناع لوجود متضمن معنى الشرط . فضل : مبتدأ حذف خبره وتقديره موجود ، وفضل مضاف ، الله : لفظ الجلالة مضاف إليه . عليكم : جار ومجرور متعلقان بفضل . ورحمته : الواو حرف عطف ، ورحمة معطوف على ما قبله وهو مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . لكنتم : اللام واقعة في جواب لولا وكان واسمها . من الخاسرين : جار ومجرور وعلامة جره الياء ، وشبه الجملة متعلق بمحذوف في محل نصب خبر كنتم . وجملة كنتم لا محل لها من الإعراب لأنها جواب شرط غير جازم . وجملة لولا وما في حيزها معطوفة على ما قبلها . 47 ـ قال تعالى : { ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون } 139 آل عمران . ولا تهنوا : الواو حرف عطف ، والكلام معطوف على المفهوم من قوله : فسيروا في الأرض ، ولا ناهية جازمة ، تهنوا فعل مضارع مجزوم بلا وعلامة جزمه حذف النون ، واو الجماعة في محل رفع فاعل . ولا تحزنوا : عطف على ما قبله . ــــــــ 1 ـ إملاء ما من به الرحمن للعكبري ج1 ص42 . وأنتم : الواو واو الحال ، أنتم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ . الأعلون : خبر مرفوع بالواو لأنه جمع مذكر سالم . والجملة الاسمية في محل نصب حال . 48 ـ قال تعالى : { وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار } 47 ص . وإنهم : الواو للاستئناف ، إن واسمها . عندنا : عند ظرف مكان منصوب بالفتحة متعلق بمحذوف في محل نصب حال وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . لمن المصطفين : اللام هي المزحلقة ، ومن حرف جر ، والمصطفين مجرور بمن وعلامة جره الياء وشبه الجملة متعلق بمحذوف في محل رفع خبر إن . الأخيار : صفة مجرورة للمصطفين . 49 ـ قال تعالى : { في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة } 4 المعارج . في يوم : جار ومجرور متعلقان بمحذوف دل عليه واقع ، أي يقع العذاب بهم في يوم القيامة . كان : فعل ماض ناقص . مقداره : اسم كان ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . خمسين : خبر كان منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . ألف : تمييز منصوب بالفتحة وألف مضاف ، وسنة تمييز مجرور بالإضافة . 50 ـ قال تعالى : { شغلتنا أموالنا وأهلونا } 11 الفتح . شغلتنا : شغل فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء للتأنيث الساكنة ، ونا ضمير متصل في محل نصب مفعول به . أموالنا : فاعل ومضاف إليه . وأهلنا : الواو حرف عطف ، وأهلنا معطوف على ما قبله مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . وجملة شغلتنا وما في حيزها في محل نصب مقول القول في أول الآية . 51 ـ قال تعالى : { إنما يتذكر أولو الألباب } 19 الرعد . إنما : كافة ومكفوفة . يتذكر : فعل مضارع مرفوع بالضمة . أولو : فاعل مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ، وهو مضاف . الألباب : مضاف إليه مجرور بالكسرة . 52 ـ قال تعالى : { الحمد لله رب العالمين } 2 الفاتحة . الحمد : مبتدأ مرفوع بالضمة . لله : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر . ويجوز في قراءة من نصب الحمد أنه مفعول مطلق منصوب للفعل حمد ودخلت عليها الألف واللام في المصدر تخصيصاً لها . (1) رب : صفة مجرورة لله أو بدل مجرور منه ، ورب مضاف . العالمين : مضاف إليه مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . 53 ـ قال تعالى : { وما أدراك ما عليون } 19 المطففين . وما : الواو حرف عطف ، وما اسم استفهام في محل رفع مبتدأ . أدراك : أدرى فعل ماض مبني على الفتح المقدر للتعذر ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به ، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت ، والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ . ما : اسم استفهام للتفخيم والتعظيم في محل رفع مبتدأ . عليون : خبر مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم ،والجملة المعلقة بالاستفهام الثاني سدت مسد مفعول أدراك الثاني وجملة الاستفهام الأول معطوفة على ما قبلها . ــــــــــ 1 ـ إعراب ثلاثين سورة من القرآن لابن خالويه ص19 . 54 ـ قال تعالى : { في بضع سنين } 4 الروم . في بضع : جار ومجرور متعلقان بقوله سيغلبون في الآية السابقة ، وبضع مضاف . سنين : تمييز مجرور بالإضافة وعلامة جره الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . 55 ـ قال تعالى : { الذين جعلوا القرآن عضين } 91 الحجر . الذين : اسم موصول مبني على الفتح في محل جر صفة للمقتسمين . جعلوا : فعل وفاعل ، والجملة لا محل لها من الإعراب صلة الموصول . القرآن : مفعول به أول منصوب بالفتحة . عضين : مفعول به ثان منصوب بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . 56 ـ قال تعالى : { عن اليمين وعن الشمال عزين } 37 المعارج . عن اليمين : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب حال بالاسم الموصول في الآية السابقة ، وقيل إنه متعلق بمهطعين . وعن الشمال : معطوفة على ما قبلها . عزين : حال منصوبة من الاسم الموصول أيضاً أو من الضمير في مهطعين ،وعلامة نصبه الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . وجعل أبو البقاء العكبري عن اليمين وعن الشمال متعلقين بعزين . وأعرب بعض المعربين عزين صفة لمهطعين . 1 57 ـ قال تعالى : { المال والبنون زينة الحياة الدنيا } 46 الكهف . المال : مبتدأ مرفوع بالضمة . والبنون : الواو حرف عطف ، والبنون معطوفة على المال مرفوع بالواو لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . ــــــــــــ 1 ـ إعراب القرآن الكريم وبيانه لمحيي الدين درويش ج10 ص218 . زينة : خبر مرفوع وهو مضاف . الحياة : مضاف إليه مجرورة بالكسرة . الدنيا : صفة مجرورة بالكسرة المقدرة على الألف . 6 ـ قال الشاعر : وماذا تبتغي الشعراء مني وقد جاوزت حد الأربعين وماذا : الواو حسب ما قبلها ، ماذا اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به مقدم لتبتغي . تبتغي : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل . الشعراء : فاعل مرفوع بالضمة . مني : جار ومجرور متعلقان بتبتغي . وقد : الواو واو الحال ، وقد حرف تحقيق . جاوزت : فعل وفاعل . حد : مفعول به وهو مضاف ، الأربعين : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة ، وقد يكون مجرور بالياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم . الشاهد في البيت قوله : حد الأربعينِ ، اختلف النحاة في تخريج هذه الرواية التي وردت فيه النون بالكسر ، فمنهم من قال إن هذه الكسرة هي كسرة الإعراب وعللوا ذلك بأن ألفاظ العقود يجوز فيها أن تلزم الياء ويجعل الإعراب بحركات ظاهرة على النون ، ومنهم من ذهب إلى أن هذه الكلمة معربة إعراب جمع المذكر السالم ، فهي مجرورة بالياء ، واعتذر عن كسر النون لأنها كسرت على ما هو الأصل في التخلص من التقاء الساكنين ، وذهب ابن مالك إلى أن كسر النون في هذه الحالة لغة من لغة العرب . 58 ـ قال تعالى : { واعلموا أنكم غير معجزي الله } 2 التوبة . واعلموا : الواو حرف عطف ، اعلموا فعل أمر مبني على حذف النون ، والواو في محل رفع فاعل . أنكم : أن واسمها . غير : خبر أن ، وغير مضاف . معجزي : مضاف إليه ، ومعجزي مضاف . الله : مضاف إليه ، وحذفت نون معجزي للإضافة . وجملة أنكم وما في حيزها سدت مسد مفعولي اعلموا . 7 ـ قال الشاعر : فما وجدت نساء بني تميم حلائل أسودين وأحمرينا فما : الفاء حسب ما قبلها ، ما نافية لا عمل لها . وجدت : فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء علامة التأنيث الساكنة . نساء : فاعل مرفوع بالضمة وهو مضاف . بني : مضاف إليه مجرور بالياء ، وبني مضاف . تميم : مضاف إليه مجرور بالكسرة . حلائل : مفعول به منصوب بالفتحة . أسودين : صفة لحلائل منصوبة بالياء . وأحمرين : الواو حرف عطف ، أحمرين معطوفة على ما قبلها . الشاهد قوله : " أسودين وأحمرين " وهو جمع أسود وأحمر وهذا جمع شاذ لأن ما كان من باب أفعل فعلاء القياس في جمعه على وزن أفاعل كافضل : أفاضل ، وعلى فُعُل مثل : حُمُر وخُضُر .(1) 8 ـ قال الشاعر : دعاني من نجد فإن سنينه لعبن بنا شيباً وشيبننا مردا دعاني : دعا فعل أمر مبني على حذف النون ، وألف الاثنين في محل رفع فاعل ، والنون للوقاية ، والياء في محل نصب مفعول به . من نجد : جار ومجرور متعلقان بدعاني . ــــــــــــ 1 ـ همع الهوامع للسيوطي ج1 هامش ص152 ط1 1998م . فإن سنينه : الفاء حرف تعليل ، وإن حرف توكيد ونصب ، سنين اسم إن منصوب بالفتحة الظاهرة وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . لعبن : فعل ماض والنون في محل رفع فاعل ، والجملة في محل رفع خبر إن . بنا : جار ومجرور متعلق بلعبن . شيباً : حال من الضمير المجرور في بنا . وشيبننا : الواو حرف عطف ، وشيبننا فعل وفاعل ومفعول به ، والجملة معطوفة على جملة لعبن . مردا : حال من المفعول به في قوله شيبننا . الشاهد في قوله : " فإن سنينه " حيث نصبه بالفتحة الظاهرة لإجرائه مجرى الحين ، بدليل بقاء النون مع الإضافة إلى الضمير . |
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ما يلحق بجمع المذكر السالم | sympat05 | الأدب والشعر العربى | 0 | 02-05-2016 04:34 PM |
شروط جمع المذكر السالم | sympat05 | الأدب والشعر العربى | 0 | 02-05-2016 04:29 PM |
جمع المذكر السالم وما يلحق به | sympat05 | الأدب والشعر العربى | 0 | 11-25-2015 08:45 PM |
كلمات هامة لمعرفة المذكر والمؤنث من كل كلمة في الانجليزية | sympat05 | English Forums | 0 | 03-31-2015 04:14 PM |
جمع المؤنث السالم و جمع المدكر السالم في الاسماء الأمازيغية | sympat05 | الأقسام المنــــــوعة | 1 | 12-21-2014 01:11 PM |